أن الذي ابتلعه الحوت حُسِبَ، أهلاً للحماية لأنه لم ييأس من حياته، بل صلَّى باكياً إلى الرب. وهكذا نحن أنفسنا لا نيأس من رجائنا في الرب، بل نتوقع وننتظر عونه في كل الأحوال (القديس باسيليوس الكبير)
2016@ جميع الحقوق محفوظة لموقع أرثوذكسى + القطمارس