مريم حملت الطفل الصامت الذى فيه تختفى كل الالسنة مع انه العالى حباً وحقاً الا أنه رضع اللبن من مريم هذا الذى كل الخليقة ترضع من صلاحه عندما كان يرتمى على صدر أمه كانت الخليقة كلها ترتمى فى أحضانة كرضيع كان صامتاً لكن كانت الخليقة كلها تنفذ أمره (مار أفرام السريانى).