”أيها الحبيب، إذ قد تبّقى وقت للرجوع فارجع وتقدم إلى المسيح بتوبةٍ خالصة، أسرع قبل أن يغَلق الباب فتبكي بكاءً عظيما حتى تحرق دموعك خديك بلا منفعة . اجرِ واضبط الباب قبل أن يغَلق، أسرع بالرجوع فإن المسيح إلهنا يهوى خلاص جميع الناس وإتيانهم إلى معرفة الحق، إنه ينتظرك وسيقبلك، له المجد إلى الأبد آمين“ (أنبا موسي الاسود)