إذا كنا لا نستطيع أن ندرك ميلاده البشرى …
فكيف نستطيع إدراك ميلاده الإلهى …
من يستطيع أن يدرك أعجوبة الأعاجيب هذه؟ …
عذراء تحبل! عذراء تلد! عذراء تبقى عذراء بعد الولادة! …
ولكن ما لا يستطيع العقل أن يفهمه يستطيع الإيمان أن يدركه
وحيثما يقف العقل فان الإيمان يتقدم
( القديس أغسطينوس )