هنيئاً لك يا يونان هذه الغواصة البديعة ، التى عشت فى أحضانها فترة ، أعادتك إلى طقسك وإلى رسالتك …(البابا شنودة الثالث)
2016@ جميع الحقوق محفوظة لموقع أرثوذكسى + القطمارس