فى العيد الأول ولد المسيح من البطن حسب الطبيعة، واليوم يولد من بطن الأردن حسب النعمة، اليوم أتى القدوس ليقدس لنا المياه لغفران خطايانا، لقد جاء ليعد بطن الولادة الثانية للخليقة كلها. (مار افرام السريانى)
2016@ جميع الحقوق محفوظة لموقع أرثوذكسى + القطمارس