من المعلوم يا أخوتي أن كل منا يطلب راحته وسروره إلا أنه لا يطلب ذلك كما يجب ولا حيثما يوجد فالأمر يتوقف على تمييز السرور الحقيقي من السرور الكاذب وبالعكس فإننا غالبًا ما نُخدع بخيالات السرور الباطل والخير الكاذب. (القديس أغسطينوس)
2016@ جميع الحقوق محفوظة لموقع أرثوذكسى + القطمارس