الصديق الحقيقى هو صدِّيق أى رجل بار، لأنه هو الذى يساعدك على نقاوة قلبك، وعلى محبة الله وحفظ أبديتك.
أما الذى يزاملك فى الخطية، فليس صديقًا بالحقيقة، إنما هو شريك فى حياة خارج الله.
لذلك هناك فرق بين كلمة صديق، وكلمة رفيق .
قد تجتمع الصفتان أحيانًا فى شخص واحد. وقد يرافقك إنسان دون أن يصادقك، هومجرد زميل. (البابا شنودة الثالث)
802