فلنتذكر أن لكل منا صليبه الخاص. جلجثة هذا الصليب هي قلبنا. هذا الصليب يرتفع ويقام بأن تكون لنا نية ثابتة أن نحيا بحسب روح الله. وكما أن خلاص العالم هو بصليب الله، هكذا خلاصنا يكون بأن نصلب على صليبنا الخاص (القديس ثيؤفان الناسك)
2016@ جميع الحقوق محفوظة لموقع أرثوذكسى + القطمارس
This will close in 0 seconds