أنت يا مريم السماء الثانية وأفضل من الطغمات السمائية و صارت أحشائك مركبة نورانية ترتعد منها الشاروبيم وحدث هذا عندما إلتقت مريم العذراء بأليصابات فقالت بمحبة: “من أين لى هذا أن تأتى إلىّ أم ربى”. (القديس يعقوب السروجى).
2016@ جميع الحقوق محفوظة لموقع أرثوذكسى + القطمارس
This will close in 0 seconds