سميت بهذا الإسم لأن بها ينتهي الصوم الأربعيني المقدس
وتجمع في طقسها بين طقس الأيام والأحاد في الصوم الكبير.
+ التسبحة بنفس ترتيب آحاد الصوم المقدس مع قراءة الإبصاليات و طروحات الصوم.
* رفع بخور باكر:
كما في سبوت وآحاد الصوم مع ملاحظة قراءة النبوات كما تقال الطلبة مع الميطانيات.
* طقس القنديل:
يكون في الخورس الثاني بصلواته السبع، ويدهن الكاهن الحاضرين بزيت مسحة المرضى.
* طقس القداس:
يصلى المزامير إلى النوم (الستار فى الأديرة)، ويقال لحن “الليلويا جي افمفئى” ثم لحن “سوتيس” دمجا ثم “نيف سنتى”.
1٬376