* دورة القيامة:
تجهز أيقونه القيامة المجيدة، وحولها الصلبان و المجامر والشموع ويحملها الكاهن أو الشماس، ويطوف الكهنة والشمامسة الهيكل ثلاث مرات، وكذا البيعة ثلاث مرات، ثم يصعدون الهيكل ويدورون حوله دورة واحدة وهم يرتلون “المسيح قام” ثم “طون سينا” ثم الختام “المسيح قام من بين الأموات” ثم توضع أيقونة القيامة أمام الهيكل وتضاء أمامها الشموع.
* يرفع الكهنة البخور أمام أيقونة القيامة وهم يقولون :
+ في اليد الأولى: نسجد لك أيها المسيح إلهنا ولقيامتك المحيية لأنك قمت وخلصتنا.
+ وفي اليد الثانية: يا ربي يسوع المسيح يا من قمت من الأموات إسحق الشيطان تحت أقدامنا سريعًا.
+ وفي اليد الثالثة: السلام لقيامة المسيح الذي قام من الأموات وخلصنا من خطايانا.
+ بعد الدورة يقال لحن المحير ثم الثلاث تقديسات بلحن الفرح وفي كل مرة يقولون “أو آناستاسى اكتون اكرون آليسون إيماس” ومن بعد عيد الصعود يقولون ” أو آناسطاسيس إك تون اكرون آنلسون يستوس أورانوس آليسون إيماس”.
+ يصلى أوشية الإنجيل ويرتل المزمور ثم يقرأ الإنجيل قبطيا و عربيا ثم يقال الطرح بلحن طرح الفعلة و مرد إنجيل ابتداءً من عيد القيامة إلى اليوم التاسع والثلاثين من الخماسين يقال: مزمور الطواف “الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من الأموات في اليوم الثالث الليلويا الليلويا “. وبعد الإنجيل يقال “الليلويا الليلويا الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من بين الأموات، هذا الذي..الخ “. كما يقال الأسبسمس الآدام أوالواطس.
+ أعياد العذراء مريم والدة الإله والملائكة والرسل والشهداء والقديسين إذا وقعت في الخماسين لا تغير فصول الخماسين، كما لا يقرأ السنكسار لأن إشراق قيامة شمس البر تحجب فيه الكواكب والنجوم.
+ لا تقال الألحان الحزايني وإذا كان هناك ترحيم على الأموات فيكون دمجا وليس باللحن الحزايني. وكذلك في أيام الآحاد والأعياد السيدية.
+ تقال القسمة الخاصة بالقيامة، ومن بعد عيد الصعود تضاف جملة الصعود.
+ في التوزيع يقال المزمور 150 بلحن الفرح، ويقال بعده البرلكس “يا كل الصفوف السمائيين..الخ” إلى اليوم التاسع والثلاثين من الخمسين. وفي الختام يقال مزمور التوزيع بلحن الفرح ومديحة خاصة بالخماسين المقدسة والختام ومن بعد عيد الصعود في التوزيع تقال جملة التوزيع الخاصة بالصعود كذلك جملة ختام الصلوات الجماعية.
880