إن سألت: لِم لم يستعمل السيد المسيح ماءً في الطين الذي أصلحه، بل استعمل لعابه؟ أجبتك: لكي لا يُنسب الشفاء إلى الينبوع، بل لكي تعرف أن القوة الظاهرة من فمه هي التي أبدعت عيني الأعمى وفتحتهما.... اقرأ المزيد
ثمانية وثلاثون عامًا وهو ينتظر دون أن ينال ما يترجاه ومع هذا لم ينسحب. لم يفشل بسبب إهمال من جانبه، وإنما خلال ضغط الآخرين وعنفهم ومتاعبهم. هذا كله لم يجعله متبلدًا. بينما نحن إن ثابرنا في ا... اقرأ المزيد
صبر هذا المخلع مذهل، لأنه ظل ثمان وثلاثين سنة منتظرًا كل سنة أن يتخلص من مرضه، فثبت وما برح عن ذلك الموضع. انظر هذا الرجل الذي ظل مخلعًا منذ ثمان وثلاثين سنة وهو يبصر في كل سنة أناسًا آخرين... اقرأ المزيد
أوضح المسيح هنا أن المرأة (السامرية) مستحقة أن تسمع، وليست أهلًا للإعراض عنها، وبعد ذلك كشف لها عن ذاته. فإنها ما أن تعلمت من هو، للحال استمعت إليه وأصغت، الأمر الذي لا يُقال عن اليهود، لأنه... اقرأ المزيد
لنعمل أيضًا، حتى وإن كنا خارج الحدود.َ لنرتفع إلى بيت أبينا، ولا نتوانى خلال الرحلة. إن أردنا فسيكون الرجوع سريعًا وسهلًا جدًا. فقط علينا أن نترك الكورة الغريبة التي هي الخطيَّة، لنتركها حتى... اقرأ المزيد
السكوت يحفظ الشفتين واللسان ولا يبقى في القلب شيئاً من الشر ،السكوت هو كمال الفلسفة، فمن يتمسك بالسكوت يستطيع أن يتمسك بجميع الحسنات. (القديس يوحنا ذهبي الفم) اقرأ المزيد
2016@ جميع الحقوق محفوظة لموقع أرثوذكسى + القطمارس
This will close in 0 seconds